كل الأقسام

التسريبات البولية: حلول بدون جراحة

موقع مرافئ

التسريبات البولية: حلول بدون جراحة

يؤثر تسرب البول على واحدة من كل خمس نساء يبلغن من العمر 50 عامًا أو أكثر. الخبر السار: يمكن التغلب عليه في أي عمر. ومن بين الحلول، اتباع نظام غذائي مناسب وتمارين عملية وعلاجات مصممة خصيصًا.

التسريبات البولية: حلول بدون جراحة

يمكن أن نعاني من نوعين من تسرب البول: - تسرب الجهد الناتج عن الضحك، السعال، حمل حمل ثقيل، المشي. وغالبا ما تؤثر على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 45-50 عاما. - تسربات بسبب الرغبة أو الإلحاح عندما لا يكون بإمكانك التراجع أو لا يوجد وقت للوصول إلى المرحاض. وهي تؤثر في كثير من الأحيان على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55-60 عاما.

كيفية معرفة؟ سيطلب طبيب المسالك البولية من المريض إكمال "كتالوج الإفراغ". لمدة 48 ساعة، ستلاحظ أوقات التبول وتقيس حجم بولها في كوب القياس. وبناء على هذه البيانات سيختار الطبيب العلاج المناسب. لأنه إذا ثبت أن الجراحة (تركيب الشرائط) هي حل فعال للغاية لتسربات الإجهاد، فإن البعض الآخر، بنفس الفعالية، يمكن أن يكون أقل تدخلاً، خاصة بالنسبة للتسربات الطارئة.

عادات الأكل والمكملات الغذائية والنوم

تخلص من عادات الأكل السيئة:

اشرب من 1 إلى 1.5 لتر من الماء يوميًا ولكن قبل كل شيء تجنب إساءة استخدام منشطات المثانة مثل القهوة والشاي والنبيذ الأبيض والتوابل والشاي العشبي وحساء المساء بكميات كبيرة جدًا. ابتلع المكمل الغذائي الوحيد الجيد:

التوت البري، هذه التوتة الصغيرة المعروفة بقدرتها على منع التهابات المسالك البولية تمنع أيضًا التسربات، لأن الاثنين مرتبطان أحيانًا. لذلك يُنصح بابتلاع قرص من التوت البري كل يوم، ولكن ليس أي قرص منه:

80% منه غير فعال. المكملات الغذائية الجيدة: . علاج انقطاع التنفس أثناء النوم:

بعد سن 65 عاماً، ننتج المزيد من البول ليلاً. نتيجة التعديل الهرموني المرتبط أحيانًا باضطراب في الجهاز التنفسي:

انقطاع النفس أثناء النوم. إن علاج انقطاع التنفس هذا غالبًا ما يجعل من الممكن تصحيح الاحتياجات الليلية المتعددة. الحل الآخر:

دواء يقلل من إنتاج البول ليلاً ولكن يجب تناوله بحذر شديد بعد سن 65 عامًا. تسربات البول:

حلول بدون جراحة يمكن أن نعاني من نوعين من تسربات البول: -

تسربات التوتر، الناتجة عن الضحك، السعال، حمل حمل ثقيل، المشي. وغالبا ما تؤثر على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 45-50 عاما. تسربات بسبب الرغبة أو الإلحاح عندما لا يكون بإمكانك التراجع أو لا يوجد وقت للوصول إلى المرحاض. وهي تؤثر في كثير من الأحيان على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55-60 عاما. كيفية معرفة؟ سيطلب طبيب المسالك البولية من المريض إكمال "كتالوج الإفراغ". لمدة 48 ساعة، ستلاحظ أوقات التبول وتقيس حجم بولها في كوب القياس. وبناء على هذه البيانات سيختار الطبيب العلاج المناسب. لأنه إذا ثبت أن الجراحة (تركيب الشرائط) هي حل فعال للغاية لتسربات الإجهاد، فإن البعض الآخر، بنفس الفعالية، يمكن أن يكون أقل تدخلاً، خاصة بالنسبة للتسربات الطارئة. عادات الأكل والمكملات الغذائية والنوم تخلص من عادات الأكل السيئة:

اشرب من 1 إلى 1.5 لتر من الماء يوميًا ولكن قبل كل شيء تجنب إساءة استخدام منشطات المثانة مثل القهوة والشاي والنبيذ الأبيض والتوابل وشاي الأعشاب وحساء المساء بكميات كبيرة جدًا. كميات. ابتلع المكمل الغذائي الوحيد الجيد:

التوت البري، هذه التوتة الصغيرة المعروفة بقدرتها على منع التهابات المسالك البولية تمنع أيضًا التسربات، لأن الاثنين مرتبطان أحيانًا. لذلك يُنصح بابتلاع قرص من التوت البري كل يوم، ولكن ليس أي قرص منه:

80% منه غير فعال. المكملات الغذائية الجيدة:.

علاج انقطاع التنفس أثناء النوم: بعد سن 65 عاماً، ننتج المزيد من البول ليلاً. نتيجة التعديل الهرموني المرتبط أحيانًا باضطراب في الجهاز التنفسي:

انقطاع النفس أثناء النوم. إن علاج انقطاع التنفس هذا غالبًا ما يجعل من الممكن تصحيح الاحتياجات الليلية المتعددة. حل آخر:

دواء يقلل من إنتاج البول ليلاً ولكن يجب تناوله بحذر شديد بعد سن 65 عامًا. العلاج السلوكي وإعادة التأهيل والمعالجة العظمية العلاج السلوكي:

مصمم خصيصًا من قبل طبيب المسالك البولية أو أخصائي العلاج الطبيعي المتخصص، ويتكون من ... إعادة تعلم كيفية التبول! لأن تسرب البول في بعض الأحيان يكون نتيجة لعادات سيئة. لذلك نتعلم مرة أخرى ما يلي: -

عدم الدفع أثناء التبول (وهذا يؤدي إلى تمدد العضلات)، - أخذ الوقت الكافي لإفراغ المثانة (وإلا فإننا نزيد الحاجة إلى التبول) - الجلوس على المرحاض، وتوقع التبول:

تمتلئ المثانة بعد ساعتين إلى ساعتين ونصف من تناول الوجبة. قم بإفراغه بعد ساعة ونصف لتجنب التسرب. إعادة التأهيل عند أخصائي العلاج الطبيعي:

الهدف هو إعادة تعلم كيفية سد العجان وبالتالي الرغبة في التبول. يجب أن تكون الجلسات منتظمة، ويقوم بها أخصائي علاج طبيعي متخصص وتتطلب مشاركة حقيقية من المريض (تمارين القوة) حتى تكون فعالة. عديمة الفائدة:

جلسات تحفيز كهربائي بسيطة بمفردك في المقصورة. مناورات طبيب العظام:

تتكون من تحفيز المستقبلات والبحث عن الانسدادات وتخفيف التوترات. لم يتم إثبات فعالية المناورات، لكن بعض المرضى يتقبلونها بشكل كبير؛ خاصة في حالة الصدمة النفسية التي يساعد هذا الاتصال على حلها. تسربات البول:

حلول بدون جراحة يمكن أن نعاني من نوعين من تسربات البول: -

تسربات التوتر، الناتجة عن الضحك، السعال، حمل حمل ثقيل، المشي. وغالبا ما تؤثر على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 45-50 عاما. - تسربات بسبب الرغبة أو الإلحاح عندما لا يكون بإمكانك التراجع أو لا يوجد وقت للوصول إلى المرحاض. وهي تؤثر في كثير من الأحيان على النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 55-60 عاما. كيفية معرفة؟ سيطلب طبيب المسالك البولية من المريض إكمال "كتالوج الإفراغ". لمدة 48 ساعة، ستلاحظ أوقات التبول وتقيس حجم بولها في كوب القياس. وبناء على هذه البيانات سيختار الطبيب العلاج المناسب. لأنه إذا ثبت أن الجراحة (تركيب الشرائط) هي حل فعال للغاية لتسربات الإجهاد، فإن البعض الآخر، بنفس الفعالية، يمكن أن يكون أقل تدخلاً، خاصة بالنسبة للتسربات الطارئة. عادات الأكل والمكملات الغذائية والنوم تخلص من عادات الأكل السيئة:

اشرب من 1 إلى 1.5 لتر من الماء يوميًا ولكن قبل كل شيء تجنب إساءة استخدام منشطات المثانة مثل القهوة والشاي والنبيذ والتوابل وشاي الأعشاب وحساء المساء بكميات كبيرة جدًا. كميات. ابتلع المكمل الغذائي الوحيد الجيد:

التوت البري: هذه التوتة الصغيرة المعروفة بقدرتها على منع التهابات المسالك البولية تمنع أيضًا التسربات، لأن الاثنين مرتبطان أحيانًا. لذلك يُنصح بابتلاع قرص من التوت البري كل يوم، ولكن ليس أي قرص منه: 80% منه غير فعال. المكملات الغذائية الجيدة: .

علاج انقطاع التنفس أثناء النوم:

بعد سن 65 عاماً، ننتج المزيد من البول ليلاً. نتيجة التعديل الهرموني المرتبط أحيانًا باضطراب في الجهاز التنفسي:

انقطاع النفس أثناء النوم. إن علاج انقطاع التنفس هذا غالبًا ما يجعل من الممكن تصحيح الاحتياجات الليلية المتعددة. الحل الآخر: دواء يقلل من إنتاج البول ليلاً ولكن يجب تناوله بحذر شديد بعد سن 65 عامًا. العلاج السلوكي وإعادة التأهيل والمعالجة العظمية العلاج السلوكي:

مصمم خصيصًا من قبل طبيب المسالك البولية أو أخصائي العلاج الطبيعي المتخصص، ويتكون من ... إعادة تعلم كيفية التبول! لأن تسرب البول في بعض الأحيان يكون نتيجة لعادات سيئة. لذلك نتعلم مرة أخرى ما يلي: -

عدم الدفع أثناء التبول (وهذا يؤدي إلى تمدد العضلات)، - أخذ الوقت الكافي لإفراغ المثانة (وإلا فإننا نزيد الحاجة إلى التبول) - الجلوس على المرحاض، - برمجة وتوقع التبول: تمتلئ المثانة بعد ساعتين إلى ساعتين ونصف من تناول الوجبة. قم بإفراغه بعد ساعة ونصف لتجنب التسرب. إعادة التأهيل عند أخصائي العلاج الطبيعي:

الهدف هو إعادة تعلم كيفية سد العجان وبالتالي الرغبة في التبول. يجب أن تكون الجلسات منتظمة، ويقوم بها أخصائي علاج طبيعي متخصص وتتطلب مشاركة حقيقية من المريض (تمارين القوة) حتى تكون فعالة. عديمة الفائدة:

جلسات تحفيز كهربائي بسيطة بمفردك في المقصورة. مناورات طبيب العظام:

تتكون من تحفيز المستقبلات والبحث عن الانسدادات وتخفيف التوترات. لم يتم إثبات فعالية المناورات، لكن بعض المرضى يتقبلونها بشكل كبير؛ خاصة في حالة الصدمة النفسية التي يساعد هذا الاتصال على حلها. الأدوية، التحفيز العصبي، التعديل العصبي، توكسين البوتولينوم مضادات الكولين:

هذه الأدوية فعالة جدًا في حالات الطوارئ، ولكنها يمكن أن تسبب الإمساك وجفاف الفم. ولكن في غضون عامين، من المفترض أن تصل إلى السوق جزيئات جديدة ليس لها هذه الآثار الجانبية. التحفيز العصبي الجلدي:

من خلال تحفيز أعصاب الكاحل، يمكننا تحفيز المثانة. توفر هذه الطريقة، التي يطلق عليها TENS، فوائد حقيقية بشرط أن تمارس جلسة مدتها حوالي عشرين دقيقة في المنزل يوميًا ومدى الحياة. يتم سداد تكلفة شراء الجهاز (300 يورو) أو استئجاره. التعديل العصبي: يتضمن إعادة التوازن بين رغبات الدماغ واحتياجات المثانة باستخدام "جهاز تنظيم ضربات القلب" في المثانة:

وهو قطب كهربائي صغير مزروع في الأرداف يرسل نبضات كهربائية لتقليل نشاط المثانة. فعال جدًا في 80% من الحالات، ويتم اختبار هذا المحلول الذي يتم تعويضه بنسبة 100% لأول مرة على المريض لمدة 10 إلى 15 يومًا. إذا كانت النتائج قاطعة، يتم إدخال "جهاز تنظيم ضربات القلب" تحت الجلد (30 دقيقة تحت التخدير الموضعي) ويظل نشطًا لمدة خمس إلى سبع سنوات ولكن يمكن إزالته في أي وقت. حقن توكسين البوتولينوم:

المعروف باسم البوتوكس، تهدف هذه المادة إلى "شل" عضلة المثانة بشكل مؤقت كما يحدث في تجاعيد الجبين. فعال جداً في حالات الطوارئ، حيث يتم حقنه في المثانة كل خمسة إلى ستة أشهر. يتم سداد تكاليفه والتحقق من صحته في المرضى الذين يعانون من أمراض عصبية (التصلب المتعدد، والشلل النصفي، وما إلى ذلك)، ويمكن أيضًا تقديمه للمرضى الآخرين كملاذ أخير ومن قبل طبيب مسالك بولية ذي خبرة. لأن هناك جانبا سلبيا:

من أهمها خطر إصابة المثانة بالشلل إلى حد الاضطرار إلى اللجوء إلى القسطرة لبعض الوقت.


الزوار شاهدوا أيضاً